عقارات تجارية استثمارية للبيع في تركيا

تهدف التجارة إلى تنمية المال ولا أن يبقى على حاله، فالمال الذي لا يرتفع إلى الأعلى فمصيره الهبوط إلى الأسفل.

ويبحث المستثمرون ورجال الأعمال وأصحاب رؤوس الأموال عن البيئة المناسبة لتنمية تجارتهم، وقد وجد عدد كبير منهم أن تركيا هي الدولة الأنسب للتجارة،

وذلك بما تقدمه من تسهيلات وأسواق وبموقعها المميز، وبنهضتها العظيمة.
التجارة والاستثمار في الاراضي
من أنواع التجار والاستثمار هو فيما يتعلق بالاراضي،

والتي يمكن شراءها ثم بناء عمارة أو فيلا عليها والانتفاع منها بإيجارها أو بيعها،

ويمكن أيضاً بناء فندق أو منتجع سياحي وذلك إذا كانت الارض تتمتع بموقع مميز قرب البحر أو البحيرة أو النهر أو المناطق الحيوية.

ويمكن أيضاً زراعتها والانتفاع من محصولها السنوي أو زراعة الأشجار عليها وضمان الربح بعيد المدة.

ويمكن أيضاً تربية الحيوانات فيها والانتفاع من حليبها أو بيضها أو لحمها وما إلى ذلك.

وغير ذلك الكثير من خيارات استثمارات الاراضي والربح منها.
التجارة والاستثمار في الفنادق
تعتبر الفنادق من أنواع العقارات التي تحقق ربحاً ويمكن التجارة فيها،

إذا أحسن الاختيار، إذ لا بد أن تكون المنطقة التي يقع فيها الفندق من الوجهات المميزة للسياح بشكل عام، ولا بد أن تكون مخدمة بشكل كبير،

ومواصفات كثيرة يجب أن يكون عليها الفندق ليحقق الهدف المنشود من ورائه.
التجارة والاستثمار في المحلات
من أنواع التجارة والاستثمار هي تلك المتعلقة بالمحلات،

والتي يمكن شراءها ثم بيعها بعد فترة وذلك إذا كانت المنطقة التي تقع فيها تشهد تطوراً مستمراً، كما يمكن شراءها ثم إيجارها لفترة ثم بيعها أو العمل فيها،

كما يمكن العمل فيها مباشرةً إذا كان المشتري لها يمتلك الإمكانيات لذلك.

ولا بد أن تتمتع بمواصفات معينة منها أن تكون موجودة بمنطقة مأهولة بالسكان، وقريبة من المواصلات، وموجودة في منطقة تضم عدداً لا بأس به من المشاريع،

وغير ذلك.
التجارة والاستثمار في المكاتب
من أنواع التجارة والاستثمار هي تلك المتعلقة بالمكاتب،

بأن يكون لصاحب الشركة مكتباً ومقراً يكون مرجعاً لعملائه،

فالمكتب هو الذي يمثل الحضور الحقيقي للشركة في سوق العمل.

ويختلف الهدف من شراء المكتب أو المكاتب باختلاف نوايا المستثمرين وأهدافهم،

ما بين شراء المكتب والعمل به، وشراء المكتب وإيجاره، وشراء المكتب ثم بيعه.